اتهموها بحرق اولادها ولكن الحقيقة المرة كانت صاادمة
كيف لنا أن نعرف ما الذي يدور خلف الجدران..؟ وكيف لنا أن نحكم على من فيها، إن لم نتحدث معهم من أمام الباب؛ بدلاً من استراق السمع والخيال من النوافذ..؟ كانت السيدة الأمريكية «ميلسا جاكويز»، تريد فقط من جيرانها أن يطرقوا باب البيت حتى يدركوا الحقيقة، لكنهم بدلاً من ذلك، اتهموها بحرق أولادها.. لكن الحقيقة التي اكتشفوها كانت «صــادمــة».
هذه هي قصة السيدة الأمريكية «جاكويز»، البالغة من العمر 38 عاماً، تسردها لكم «سيدتي» نقلاً عن صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، والتي بعد أن لاحظ جيرانها في مدينة «ويتشيتا»، أكبر مدن ولاية «كانساس» في الغرب الأوسط للولايات المتحدة، أن أبناءها يعانون ما يشبه الحروق الشديدة في مختلف أماكن أجسادهم، وبعد أن كانوا يسمعون صراخهم أحياناً، وأنهم لا يذهبون إلى المدرسة مع بقية الفتيان، ظنوا أن أمراً مروعاً يحدث في منزلها، وطلبوا لها الشرطة، واتهموها بحرق أولادها.. لكن الحقيقة التي اكتشفوها كانت «صــادمــة» جدا
هذه هي قصة السيدة الأمريكية «جاكويز»، البالغة من العمر 38 عاماً، تسردها لكم «سيدتي» نقلاً عن صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، والتي بعد أن لاحظ جيرانها في مدينة «ويتشيتا»، أكبر مدن ولاية «كانساس» في الغرب الأوسط للولايات المتحدة، أن أبناءها يعانون ما يشبه الحروق الشديدة في مختلف أماكن أجسادهم، وبعد أن كانوا يسمعون صراخهم أحياناً، وأنهم لا يذهبون إلى المدرسة مع بقية الفتيان، ظنوا أن أمراً مروعاً يحدث في منزلها، وطلبوا لها الشرطة، واتهموها بحرق أولادها.. لكن الحقيقة التي اكتشفوها كانت «صــادمــة» جدا
مرض نادر قلب حياة السيدة الأمريكية..
«ماركوس» الشجاع، هكذا يواجه أوجاعه الشديدة..
وتصف السيدة «جاكويز» ابنها «ماركوس» بأنه فتى شجاع، يحب الحياة رغم كل ما يعانيه، وهو مؤمن جداً؛ لذلك يتمكن من المقاومة كل يوم، وعلى الرغم أيضاً من أنه لا يستطيع الحركة، إلا أنه يحب الموسيقى والأفلام والحيوانات، كما أنه معجب كبير بشخصية «سبايدر مان»، وتابعت «ميلسا»: أحياناً كثيرة يشعر بالحزن، ويتمنى أن يستطيع اللعب مع الفتية الآخرين، لكنه يستعيد ثقته بنفسه من جديد؛ فهو شخص مرح ومؤمن جداً، ويعتبر كل يوم بمثابة «نعمة مباركة من الله».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق